الذي تقع عينه على الصورة بين أيدينا يُخيّل له للوهلة الأولى، أنها تخص متحفا عالميا، لكن في الحقيقة هي تحفة معمارية داخل مبانى العاصمة و تحديدا تلك المتواجدة بحي بومنجل، يعود تاريخ تشييدها إلى العهد الإستعماري، لازلت تخطف الأنظار، لماذا لا نترك بصمة تاريخنا و ثقافتنا الإسلامية العربية في عمراننا ..؟.