كتب الأستاذ محمد حسنين هيكل ذات يوم، مقالا عن الفرنكوفونية قال فيه، وأخيرا وفجأة ظهر على الساحة مشروع طارئ باسم الفرانكفونية، وهو مشروع منظمة غريبة لا تعبر بالنسبة إلى الأمة عن هوية، ولا أمن ولا مصلحة، ولا أمل، بل قامت على إنشائه الدولة الفرنسية بسلطتها، وتوجهه الدولة الفرنسية بأدواتها، وتديره الدولة الفرنسية بأجهزتها”، هل ما

 الفرنكوفونية هل هي حالة أيديولوجية أم سيرورة ثقافية؟ لعل الإجابة المقنعة أو المعقولة على هذا السؤال، عبر عنها الأستاذ محمد ضناوي رئيس اتحاد المؤسسات الإسلامية في لبنان، بقوله، أنه لا يرى مانعا من لجوء بعض الكتاب اللبنانيين إلى الكتابة باللغة الفرنسية، ونشرها في بلدان فرنكوفونية، لكن المستغرب، برأيه، أن يكتب هؤلاء بالفرنسية من حيث المبدأ،

 كشفت الزهرة تاحي -محافظة المهرجان الدولي للسينما بالجزائر- أن عودة المهرجان في طبعته 11 والمزمع انعقادها من 2 إلى 10 ديسمبر المقبل بالعاصمة في شكل أيام “الفيلم الملتزم” ستكون استثنائية بالمقارنة مع سابقتها، خاصة بعد تزامنها مع الذكرى 60 لاسترجاع السيادة الوطنية. أوضحت زهرة تاحي في تصريح خصت به “السلام اليوم” على هامش تنشيطها لندوة

يعبر اللباس التقليدي الجزائري عن تراث ثقافي وأصالة شعب وحضارة لها جذور تاريخية بعيدة. ومن ربوع الجزائر، نجد الشدة التلمسانية التي استطاعت بعد تصنيفها في 2012 ضمن قائمة التراث الثقافي اللامادي للإنسانية من طرف منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو)”، ان يكون لها مركز خاص بها على مستوى قلعة المشور العتيقة بوسط مدينة تلمسان

أكدت محافظ الشرطة شرقي زهرة رئيسة فرقة حماية الأشخاص الهشة بأمن ولاية بومرداس، أن عدد حالات العنف ضد المرأة شهدت انخفاضا معتبرا على المستوى الوطني خلال السنة الجارية مقارنة بالسنة الفارطة، بتسجيل 4.616 حالة منذ شهر جانفي 2022، مقابل 6.930 حالة في الفترة ذاتها من سنة 2021. وأرجعت المتحدثة هذا الانخفاض، في أشغال مائدة مستديرة

تعد جائزة “وسام العالِم الجزائري” (Algerian Scholar Award) المبادرة الوحيدة في الجزائر التي تقوم بتكريم العلماء، سواء كانوا داخل الوطن أو خارجه، وهي جائزة معنوية وليست مادية أطلقتها عام 2007 مؤسسة “وسام العالم الجزائري” بالتعاون مع معهد المناهج الجزائري. ويتم اختيار المتوجين بترشيح من الدكاترة والعلماء والباحثين الجزائريين من داخل الجزائر وخارجها، وتهدف أساسا إلى

في سابقة تاريخية بالجزائر، تمكن سجين من تتويج مسيرته الدراسية بشهادة الدكتوراه من داخل المؤسسة العقابية بالقليعة في ولاية تيبازة، ونال السجين (ربيع.ش) الشهادة العليا في اختصاص علم اجتماع المنظمات والموارد البرية بتقدير “مشرف جدا”. وجاءت أطروحة الدكتوراه تحت عنوان “تمثلات التكنوقراطية في المتصل السوسيو-اقتصادي..دراسة لمحددات الفعل التسييري العقلاني”. واستغرقت مناقشة الأطروحة أربع ساعات كاملة

في نسخته لعام 2022، منح المعهد الأمريكي للمهندسين المعماريين بالشراكة مع جامعة غراند رابيدز بالولايات المتحدة الأمريكية، العديد من الجوائز لتسليط الضوء على موهبة العديد من المهندسين المعماريين، من بينهم فائزة من أصل جزائري تمكنت من تمييز نفسها بفضل مشروعها…إنها “إيمان حسيني”، شابة جزائرية نجحت في الفوز بجائزة المشروع الطلابي خلال هذا الحفل لتصميم متحف

احتضنت دار الثقافة مالك حداد بقسنطينة، نهاية الاسبوع المنصرم افتتاح الطبعة الثانية عشر للمهرجان الوطني للشعر النسوي، تحت شعار ”سيدة القصيدة .. سيدة التراث”، والذي يهدف إلى منح الشاعرات الجزائريات فضاء يخصهن للقراءة والتلاقي وتبادل التجارب، وكذا الرقي بالقصيدة الجزائرية، حيث شهدت الطبعة تشهد مشاركة 40 أديبة شاعرة من مختلف ولايات الوطن، التي تنظم تحت

اختتمت أمس أشغال اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيري للقمة العربية المزمع إجراؤها يومي الفاتح والثاني من نوفمبر، حيث تم اعتماد جميع مشاريع الملفات المدرجة في جدول الأعمال لرفعها على مستوى قمة الرؤساء.   أفاد بيان لوزارة الخارجية، أن الاجتماع قد استهل بمناقشة مشروع مجلس أعمال الاجتماع على مستوى القمة، كما ناقش اجتماع الوزراء مشروع قرار حول