عين عباسة شمالي ولاية سطيف، واحدة من أقدم المدن الرومانية التي تزخر بالمآثر و الحفريات، تنتظر من علماء الآثار كتابة تاريخها العريق، (لا سيتي أنتيك) أو “المدينة العتيقة” كما تُعرف، وحسب حفرياتها كانت مدينة لقادة و نبلاء روما، الأحداث التي عاشتها كثيرة على مر التاريخ وجب تنوير الرأي العام ببعض تفاصيلها.

“في إطار مساعيها الحثيثة الرامية إلى حماية المستهلك و صون حقوقه بمختلف أنواعها، أطلقت جمعية حماية المستهلك تطبيق “أشكي” الذي يمكن الزبون من طرح انشغاله أو شكواه مباشرة نحو المتعامل التابع له، وهذا للحد من تلاعبات التجار المحتالين والمضاربين، على أن تتولى المنظمة ايصال انشغالات الزبائن، وتقديمها للسلطات المعنية والقضائية لمعاقبة كل من يدوس على

الصور بين أيدينا ليست لمحل بيع لبيع “الخردة” و الأجهزة المستعملة، بل هو محل لصناعة و بيع الحلويات بوهران، معتمد من طرف مديرية التجارة بسجل تجاري قانوني، للأسف الشديد وفي ظل ضعف المراقبة ينشط صاحب المحل منذ سنوات بهذا الشكل دون إحترام أدنى معايير و شروط النظافة و الحفظ مهددا بذلك حياة زبائنه.

بعد نجاح زراعتها في الجنوب بشكل ملفت خاصة بولاية تمنراست، بلغ سعر كل من فاكهتي الأناناس و جوز الهند 200 دج و 250 دج للحبة على التوالي، في وقت سكان الولايات الشمالية، الشرقية و الغربية، يشتهون هذا النوع من الفواكه الإستوائية غالية الثمن، ففي ظل وفرة المنتوج بجنوبنا لماذا لا تسوق في باقي ربوع الوطن

بعدما راجت أخبار عن تحول بعض الفضاءات الخضراء بعديد جامعات الوطن إلى أوكار لتعاطي المخدرات، بل و تم ضبط طلبة و طالبات متلبسين، شرعت على سبيل المثال لا الحصر جامعة هواري بومدين بباب الزوار كما ظاهر في الصور بحوزتنا في عملية نصب كاميرات مراقبة تغطيها بشكل كامل مع التركيز على الأماكن المعزولة، وتحت الأشجار وخلف

الذي تقع عينه على الصورة بين أيدينا يُخيّل له للوهلة الأولى، أنها تخص متحفا عالميا، لكن في الحقيقة هي تحفة معمارية داخل مبانى العاصمة و تحديدا تلك المتواجدة بحي بومنجل، يعود تاريخ تشييدها إلى العهد الإستعماري، لازلت تخطف الأنظار، لماذا لا نترك بصمة تاريخنا و ثقافتنا الإسلامية العربية في عمراننا ..؟.

هكذا العمل يا بلى .. لأول مرة على المستوى الوطني، أطلقت بولاية الجلفة عملية نموذجية لإحصاء المساحات المزروعة بالحبوب باستخدام الطائرات بدون طيار (درون) ضمن مسعى مراقبة ومتابعة الشعب الإستراتيجية باستعمال التكنولوجيات الحديثة، حيث اختيرت لهذه العملية عدة مناطق فلاحية ببلدية مسعد في إطار عملية تقييم حملة الحرث للموسم الفلاحي الجاري وتنفيذ تعليمات السلطات العليا

كما عودتنا خلال السنوات الأخيرة على وجه الخصوص، سبات طويل غصت فيه .. متى تستفيق .. الله أعلم، الطبقة السياسية التزمت الصمت المطبق تجاه تصريحات رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، خلال لقائه الدوري الأخير مع وسائل الإعلام الوطنية، رغم تطرقه فيه لعدة مسائل وملفات حيوية، بل أكثر من ذلك، التشكيلات السياسية لم تقل شيئا بخصوص

يبدو أن الجشع انتقل هذه المرة إلى أصحاب قاعات الحفلات التي باتوا يعرضون خدمات هذه القاعات للمواطنين بأسعار خيالية، حيث باتت تتراوح ما بين 10 و 30 مليون سنتيم و بعضها يصل إلى 30 مليون، الأمر الذي اعتبره المستهلكون جشعا و احتكار بأتم معنى الكلمة ،خاصة و أن اغلبهم يريدون تعويض خسائر جائحة كوفيد- 19،

نتائج مبهرة أعطتها الزراعات التي لا تستخدم فيها الأسمدة الكيميائية ، و الدليل حبة شمندر بوزن 1.3 كيلوغرام ، حصدها فلاحون في إحدى ولايات الوطن ، و أكد هؤلاء أنهم استغنوا عن الأسمدة الكيميائية فكانت هذه النتيجة، درنة تكفي لإقامة عرس ، و تمنى الفلاحون أن يتم تعميم استخدام الأسمدة الطبيعية مستقبلا حفاظا على الصحة