الفرنكوفونية هل هي حالة أيديولوجية أم سيرورة ثقافية؟
لعل الإجابة المقنعة أو المعقولة على هذا السؤال، عبر عنها الأستاذ محمد ضناوي رئيس اتحاد المؤسسات الإسلامية في لبنان، بقوله، أنه لا يرى مانعا من لجوء بعض الكتاب اللبنانيين إلى الكتابة باللغة الفرنسية، ونشرها في بلدان فرنكوفونية، لكن المستغرب، برأيه، أن يكتب هؤلاء بالفرنسية من حيث المبدأ، حتى إذا ظهرت الكتب بالفرنسية عمدوا إلى ترجمتها