نفذت وحدات ومفارز للجيش الوطني الشعبي، خلال الفترة الممتدة من 30 أوت إلى 05 سبتمبر الجاري، عديد العمليات التي أسفرت عن نتائج نوعية بتدمير مخابئ للجماعات الإرهابية وتوقيف ثلاثة عناصر دعم واسترجاع مواد متفجرة، فيما تم إحباط نشاط بارونات المخدرات وحجز أزيد من قنطار من الكيف المعالج تم إدخالها من الحدود المغربية. في إطار مكافحة

تمكنت مفرزة للجيش الوطني الشعبي، توقيف عنصري دعم للجماعات الإرهابية خلال عمليات منفصلة. وكشفت الحصيلة العملياتية الأسبوعية للجيش الوطني الشعبي حيب بيان لها أمس، خلال عملية بحث وتفتيش ببومرداس من كشف وتدمير مخبأ يحتوي على 20 قذيفة مضادة للدبابات و12 قنبلة يدوية تقليدية الصنع، بالإضافة إلى كمية من الذخيرة والمتفجرات وأغراض أخرى، فيما تم توقيف

أوقفت مفارز للجيش الوطني الشعبي 8 عناصر دعم للجماعات الإرهابية خلال عمليات منفصلة عبر التراب الوطني في حصيلتها الأسبوعية الممتدة من 16 إلى 22 أوت 2023. وأوضحت الحصيلة، أنه في إطار مكافحة الإرهاب وتأمين الحدود، ضبطت مفرزة للجيش الوطني الشعبي مسدسا رشاشا من نوع كلاشنيكوف و4 مخازن ذخيرة خلال دورية استطلاعية ببرج باجي مختار، فيما

أكد الفريق أول، السعيد شنقريحة – رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الجيش الوطني – أن “الجيش سيبقى دائما وأبدا على استعداد لمواجهة أي خطر قد يمس بأمن وسلامة الجزائر مهما كان نوعه وحجمه حفاظا على وديعة الشهداء وضمانا لمستقبل الأجيال القادمة”. فخلال قيامه بزيارة عمل وتفقد إلى الناحية العسكرية الأولى بالبليدة، أمس، أكد الفريق أول

أكد العيد ربيقة – وزير المجاهدين وذوي الحقوق – أمس أن الجيش الوطني الشعبي “كان وسيظل الحصن المنيع الذي تتحطم على جدرانه كل الحملات العدائية التي تريد المساس بأمن وطننا ووحدة شعبه وسلامة ترابه”، مرجعا ذلك إلى “قوة إيمانه وقدراته وعزيمته وإرادته ووفائه لأرواح ملايين الشهداء الأبرار من المقاومة الشعبية إلى ثورة التحرير الوطني”. وأعتبر

قال رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، إن الجيش أجهض بيقظته وجاهزيته مسنودا بالشعب، كل المؤامرات الرامية إلى زعزعة استقرار بلادنا وضرب تمسكه ووحدته وكان دائما السد المنيع الذي أحبط المخططات الدنيئة مهما كانت. وأكد الفريق أول شنقريحة في كلمة له اليوم خلال احتفالية اليوم الوطني للجيش التي يشرف عليها الرئيس تبون