تعالت أصوات أنصار مولودية وهران وأهل الاختصاص مؤخرا وذلك بمطالبة مجلس إدارة الفريق ومسؤولي شركة “هيبروك” بوضع الثقة مجددا في اللاعب السابق لـ”الحمراوة” واسطي زوبير وتعيينه مجددا في منصب مناجير عام للفريق، خاصة أن اللاعب الدولي السابق كان أكد أحقيته بتولي هذا المنصب الإداري الحساس في عهد المدير العام السابق شريف الوزاني سي الطاهر وحتى

تسود حالة من القلق الشديد لدى لاعبي مولودية وهران الثمانية الذين لم يتم تأهيلهم بعد بسبب ديون الفيفا ولجنة المنازعات ويتعلق الأمر بكل من الحارسين دلة وبوكريت والمدافع بلحران ولاعبا الوسط أوقاسي وبن بلعيد والمهاجمين مطراني ودهار وقنينة، وذلك في ظل الوعود المقدمة في كل مرة من قبل الإدارة لكنها تبقى بحاجة للتجسيد. ولقد انعكست

تواصل إدارة مولودية وهران العمل على إيجاد حل لمشكل الديون من أجل تأهيل اللاعبين الجدد والاستفادة منهم في المباريات المقبلة. وكشفت مصادر مقربة من بيت “الحمراوة”، أن مفاوضات إدارة مولودية وهران مع المهاجم مطراني زوبير بخصوص تخفيض جزء من قيمة ديونه على مستوى لجنة المنازعات وصلت لطريق مسدود، مع العلم بأن لاعب أولمبي المدية سابقا

ضيع نادي نجم مقرة الفرصة على نفسه للعودة بالزاد كاملا من الباهية وهران، حين أخفق الثنائي موساوي وسعيدي في آخر دقائق المباراة من ترجيح الكفة، وذلك بعد أن ضيعا فرصة لا تضيع عند انفرادهما بحارس الحمراوة. وقد تأسف الثنائي كثيرا خاصة أن التسرع وسوء التركيز جعل النادي يكتفي بالعودة بالتعادل فقط، وهو ما اعتبره التقني

باتت كل المؤشرات توحي بأن أزمة مولودية وهران في طريقها للانفراج، وذلك ما أكده نواب البرلمان خلال لقائهم بممثلين عن الأنصار، حيث تحدثوا عن لقاء مرتقب خلال الـ 48 ساعة المقبلة بين وزير الطاقة والمناجم عرقاب والرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك حكار وبحضور المدير العام لشركة هيبروك. وهو الاجتماع الذي سيكون حاسما وسيتم خلاله منح

صنع حسان قلايجي المسير السابق لمولودية وهران الاستثناء وسط المساهمين الذين استجابوا لمطالب والي وهران سعيد سعيود الذين تنازلوا عن حصصهم من الأسهم لصالح النادي الهاوي الذي صار يمتلك 85%، حيث رفض المساهم المذكور السير في نفس اتجاه البقية، واضعا شروطه للتنازل عن الحصة التي يحوزها من الأسهم، لما اعتبر أن تحويل ملكية الشركة الرياضية