جدّد الحزب الإسباني بوديموس التأكيد على مسؤولية إسبانيا التاريخية في مسار تصفية الاستعمار في الصحراء الغربية، داعيا الحكومة الإسبانية إلى إعادة النظر في موقفها، حسبما أفادت به وكالة الأنباء الصحراوية. وفي هذا الخصوص، صرحت نائبة المتحدث باسم حزب بوديموس، ماريا تيريزا بيريز، أن “إسبانيا لديها التزام تاريخي لاستكمال مسار تصفية الاستعمار في الصحراء الغربية، إذ
حذرت لجنة حماية المدنيين الصحراويين لتجمع المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان بالصحراء الغربية، من مواصلة ارتكاب قوة الاحتلال المغربي لجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في حق المدنيين الصحراويين، في ظل استمرار الحصار العسكري والإعلامي والحقوقي المضروب على الإقليم و”تواطؤ” بعض الدول في مجلس الأمن الدولي في عرقلة عملية تصفية الاستعمار من آخر مستعمرة في القارة
أكد رئيس اللجنة الوطنية الجزائرية للتضامن مع الشعب الصحراوي، سعيد العياشي، أمس بمدينة طليطلة (إسبانيا) أن التشكيلة القوية للوفد الجزائري المشارك في الندوة 47 للتنسيقية الأوروبية لدعم الشعب الصحراوي والتضامن معه (أوكوكو) يعكس موقف الجزائر الثابت الداعم للشعب الصحراوي. وأكد العياشي أن “الوفد الجزائري قوي جدا في تشكيلته حيث يضم 24 برلمانيا إضافة إلى أعضاء
جدّدت جبهة البوليساريو، رفض الشعب الصحراوي القاطع لسياسة الأمر الواقع التي تحاول دولة الاحتلال المغربي فرضها بالقوة في المناطق المحتلة من الجمهورية الصحراوية وتصميمه على مواصلة وتصعيد كفاحه بكل الوسائل المشروعة لبلوغ أهدافه في الحرية والاستقلال. وجددت الأمانة الوطنية لجبهة البوليساريو في بيان توج أشغال دورتها العادية الثالثة “التأكيد على موقف الطرف الصحراوي المطالب بضرورة
جدّدت الجزائر والمملكة المتحدة، التزامهما بالتوصل إلى حل سياسي عادل ودائم ومقبول من الطرفين (المغرب وجبهة البوليساريو)، على أساس التسوية الأممية والذي ينص على حق تقرير المصير لشعب الصحراء الغربية، حسب ما جاء في البيان المشترك للدورة الثانية للحوار الاستراتيجي بين البلدين. وقد أكد الطرفان “التزامهما بالتوصل إلى حل سياسي عادل ودائم ومقبول من الطرفين،
التقى وزير الاتصال، محمد لعقاب، رئيس المجلس الوطني للجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية، حمة سلامة، الذي يقوم بزيارة عمل وصداقة إلى الجزائر بفندق الأوراسي بالعاصمة. واستعرض لعقاب مع رئيس المجلس الوطني الصحراوي واقع قطاع الإعلام بالجزائر وتدعيمه مؤخرا بقوانين جديدة تستجيب للتطورات التكنولوجية الراهنة وتتماشى والمستجدات العالمية في مجال الإعلام والاتصال. وركز المسؤول الأول عن القطاع
أكد وزير الخارجية أحمد عطاف، أمس، أنّ الإرث التاريخي المشترك بين الجزائر ونيكاراغوا من النضال الثوري التحرري يمثل حاضرا في المواقف المبدئية والصلبة المدافعة عن القضايا العادلة على رأسها القضية الفلسطينية وقضية الصحراء الغربية. وقال عطاف بخصوص العلاقة بين الجزائر ونيكاراغوا دينيس مونكادا كوليندرس: “إنّ المحادثات التي دارت بيننا سمحت بتأكيد التزامنا على المضي قدما
بعد بث شريط فيديو يظهر خريطة العالم معلقة في مكتب رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو مع الصحراء الغربية كدولة مستقلة بحدودها وأجزائها، تعالت أصوات في المغرب تندد بالفضيحة، وتطالب بإجابات عن حقيقة الموقف الرسمي الإسرائيلي إزاء القضية الصحراوية. هذا وقد أبدى الإعلام المغربي وكذلك أعرب مستخدمو الإنترنت المغاربة عن غضبهم الشديد بعد مقطع فيديو
أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن “قلقه البالغ” من التطورات “المتدهورة” في الصحراء الغربية، والتي أصبحت “مترسخة”، داعيا إلى ضرورة تصحيح الوضع على وجه السرعة لتجنب أي تصعيد إضافي في المنطقة. وأشار غوتيريش، في تقريره السنوي الذي عرضه أمس أمام أعضاء مجلس الأمن الدولي، إلى أن هذا “الوضع الصعب” يجعل التفاوض على حل
جدد ممثلو عدة بلدان أمام اللجنة 4 للدورة 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة المكلفة بالمسائل الخاصة وتصفية الاستعمار تأكيدهم على ضرورة تنظيم استفتاء “حر وعادل” لتقرير مصير الشعب الصحراوي من أجل التوصل إلى حل دائم للنزاع بآخر مستعمرة في إفريقيا. أوضحت ليسوتو التي ذكرت بأن أكثر من 30 سنة مضت منذ أن وافق مجلس الأمن