أشرف وزير المجاهدين وذوي الحقوق، العيد ربيقة، أمس بالجزائر العاصمة، على اجتماع تنسيقي مع أعضاء المنظمة الوطنية لأبناء المجاهدين برئاسة أمينها العام خالفة مبارك. ويندرج اللقاء الذي انعقد بمقر الوزارة في إطار العمل التنسيقي بين الوزارة والمنظمة لتجسيد مختلف البرامج في شطريها التاريخي والاجتماعي الرامية إلى الحفاظ على الذاكرة الوطنية من جهة والحماية الاجتماعية لأبناء
أكد العيد ربيقة وزير المجاهدين وذوي الحقوق، أنه وزارته سيتم التكفل والوقوف عند كل الملفات الخاصة بالحماية الاجتماعية لأبناء المجاهدين وذوي الحقوق، وهذا في اطار تنفيذ توجيهات رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون المتعلقة بالحماية الطبية لأبناء المجاهدين وذوي الحقوق، وكذا الترقية الاجتماعية والرعاية الصحية لهم على مستوى مراكز الراحة للمجاهدين. وخلال اجتماع تنسيقي مع أعضاء
أكدّ العيد ربيقة، وزير المجاهدين وذوي الحقوق، أن حقول الألغام المضادة للأفراد في الحدود الشرقية والغربية للبلاد، مثلت جريمة استعمارية نكراء ومرعبة، تضاف إلى آلاف الجرائم الأخرى المرتكبة في حق الشعب الجزائري إبان الاحتلال، ومازالت آثارها وأضرارها ظاهرة للعيان. وأبرز ربيقة، خلال حفل تكريمي أقيم على شرف كبار معطوبي الثورة التحريرية بالجزائر العاصمة، وضحايا
أكد العيد ربيقة – وزير المجاهدين وذوي الحقوق – أن الدولة عملت منذ الاستقلال على التكفل بضحايا الألغام التي زرعها الاستعمار الفرنسي خلال الثورة عبر سياسة وطنية واعية، مُثمنا الدور الريادي والهام الذي قام به الجيش الوطني الشعبي لتطهير المناطق الحدودية الملغمة. أبرز الوزير ربيقة، في كلمة له خلال ندوة تاريخية حول “الألغام بين
أكد العيد ربيقة، وزير المجاهدين وذوي الحقوق، أن تضحيات المجاهدين في سبيل تحرير الوطن وفي معركة البناء بعد الاستقلال لا تقدر بثمن حيث كانوا دوما الذراع الواقي للأمة. قال الوزير في كلمة له خلال حفل تكريمي نظم أمس على شرف ثلة من المجاهدين الذين وافتهم المنية خلال السنوات الأخيرة: “تضحيات هؤلاء المجاهدين لا تقدر بثمن