طرح فلاحون انشغالات على السلطات الولائية والمتعلقة أساسا باستغلال محيطات السقي والحواجز المائية لتدارك العجز في فترات الجفاف وهي الانشغالات التي أكد بخصوصها والي الولاية، أنها سترفع إلى السلطات المركزية وعرضها كمقترحات في سبيل إنعاش النشاط الفلاحي بالولاية التي تسعى للمساهمة في رهان الأمن الغذائي، حسب الوالي. في تصريح له خلال افتتاح موسم الحرث والبذر،

يناشد، العديد من المستثمرين الفلاحين بمنطقة الشعبة ببلدية أولاد سي سليمان بولاية باتنة، ربط مستثمراتهم بالطاقة الكهربائية لإنقاذ محاصيلهم الزراعية بتشغيل المحركات المرتبطة بالآبار للسقي الفلاحي. وجد المستثمرين أنفسهم أمام واقع مرير يرتبط أساسا بنقص قوة التيار الكهربائي بسبب بعد المحول الذي يربطهم بهته المادة الحيوية، فضلا عن مشكلة نقص المياه الخاصة بالسقي الفلاحي وهو

ينطلق الموسم الفلاحي لغراسة الفراولة بسكيكدة، بمباشرة تهيئة الأرض عند بداية شهر نوفمبر من كل سنة، وذلك بقلب التربة وتسويتها، لاسيما وان الفراولة حساسة للحشائش الطفيلية، فهي لا تقبل النمو إلا في بيئتها الخالية من كل الحشائش الضارة. بعد غراسة الشتلات المحلية التي تم الاحتفاظ بها، خلال الموسم الفلاحي السابق، وفي ظروف ملائمة، تتم رعايتها

استفاد 4 آلاف فلاح من البطاقة المهنية الجديدة المزودة برمز الاستجابة السريعة “كي أر” بولاية وهران، وذلك منذ انطلاق العملية سنة 2023 في إطار رقمنة قطاع الفلاحة وتطبيقا لاستراتيجية الغرفة الوطنية للفلاحة. أوضح الأمين العام للغرفة الولائية، زدام الهواري، في تصريح للصحافة، أن البطاقة تتضمن كافة المعلومات الخاصة بالفلاح والمستثمرات الفلاحية وتساهم في تسهيل الإجراءات

 تفاقمت مخاوف الفلاحين بولاية تيزي وزو، مع بداية موسم الحرث والبذر، بسبب الظروف المناخية الصعبة، ونقص الدعم الفلاحي الذي يعد من أبرز هذه التحديات، إذ يقل الدعم عن المستوى المطلوب لتشغيل الأراضي بكفاءة، ما يؤدي إلى اضطرار الفلاحين إلى البحث عن بدائل لتمويل عمليات الحرث والزراعة، مما يزيد من الضغوط عليهم. مع انطلاق موسم الحرث