حاول المخزن الذي شهدت ساحاته اليوم بالرباط مسيرات شعبية حاشدة رفضا للخيانة والتطبيع، تبني مبادرة دولية مزعومة فاشلة لتسهيل ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي، بمشاركة مالي والنيجر وبوركينا فاسو والتشاد وهي الدول الأربع التي لا تطل على البحر، وسط غياب موريتانيا من هذا اللقاء. والمتتبع لخريطة الساحل فإن مشروع المخزن فشل قبل الولادة، بعدما

صرح القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) سامي أبو زهري، أمس، بالقرارة بولاية غرداية أن “المقاومة الفلسطينية على خطى الثورة الجزائرية وسيكون النصر حليفها”. وأوضح أبو زهري في لقاء نظمته الشعبة الولائية لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين بالمركز الثقافي “الشيخ أبو اليقظان” ببلدية القرارة (120 كلم شمال/شرق غرداية) تحت شعار “على خطى نوفمبر.. الأقصى يتحرر”، أن

أكد العيد ربيقة وزير المجاهدين وذوي الحقوق، أن مواقف الجزائر الثابتة تجاه القضية الفلسطينية سيشهد عليها التاريخ على مر الأزمان، مضيفا أن إعلان قيام دولة فلسطين من الجزائر له دلالات زمانية ومكانية. وخلال إحياء تظاهرة الذكرى 35 لإعلان قيام دولة فلسطين بالجزائر، والتي نظمت من طرف وزارة المجاهدين وذوي الحقوق بالتنسيق مع سفارة دولة فلسطين

أشاد فايز أبوعيطة – سفير فلسطين في الجزائر – بأهمية الدور البارز الذي يلعبه الإعلام الجزائري في مواجهة الدعاية الإعلامية الصهيونية والغربية، حول الواقع الذي يعيشه الشعب الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة، الذي يتعرض لعدوان غاشم وجرائم إبادة. وفي تصريح أدلى به، أمس، على هامش فعاليات ندوة فكرية حول “الإعلام والتحديات الراهنة”، التي نظمتها وزارة

لا يزال مصير يوسف عطال – الظهير الأيمن الجزائري – معلقا إلى إشعار آخر في ظل تضارب الأنباء الصادرة من هنا وهناك. وكشف موقع “فوت ميركاتو” الفرنسي أن إدارة نادي نيس لم تخبر عطال بمغادرة النادي رغم العقوبة المسلطة عليه من قبل الفريق ولجنة الانضباط التابعة للرابطة الفرنسية بسبب نشر فيديو يدعم فيه القضية الفلسطينية.

تجدد الجماهير الجزائرية بداية من الـ17 نوفمبر الجاري العهد مع الملاعب بعد غياب طويل بسبب دعم القضية الفلسطينية وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من قصف من قل عدوان “الكيان الصهيوني” المحتل. ونشرت الاتحادية الجزائرية لكرة القدم بيانا كشفت من خلاله عن عودة الجماهير إلى مدرجات الملاعب بداية من الجولة التي تلعب نهاية الأسبوع الجاري وهذا

أكدت افتتاحية مجلة الجيش، أن “عظمة الثورة لا تكمن فقط في التفاف الشعب الجزائري حولها وإنجاز جيش التحرير الوطني لأعمال بطولية أبهرت العالم، بل أيضا في اتفاق الجميع أنها غيّرت مجرى التاريخ”. وجاء في افتتاحية مجلة الجيش لعدد شهر نوفمبر، أن “القيم النبيلة التي قامت عليها ثورتنا المجيدة، ترسخت في مواقف بلادنا المساندة والداعمة للشعوب

قال الأمين العام لحزب التجمع الوطني الديمقراطي، مصطفى ياحي، “إنّ التاريخ سيكتب أن رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، هو الرئيس العربي الوحيد الذي لم ييأس من دعم القضية الفلسطينية في زمن الخذلان”. وأورد ياحي، في ندوة تضامنية مع القضية الفلسطينية نضمها حزب “الأرندي”: “سيكتب التاريخ أن رئيس الجمهورية، هو الرئيس العربي الوحيد الذي لم ييأس

ثمّن الشيخ محمد أحمد محمد حسين – مفتي القدس والديار الفلسطينية – موقف الجزائر “الثابت والأصيل” في دعم القضية الفلسطينية ومساندة شعبها في كفاحه من أجل الحرية والاستقلال. وتقدم الشيخ محمد حسين في تصريح للإذاعة الوطنية بث أمس، بالشكر لرئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، وللشعب الجزائري بكل أطيافه على “الموقف الأصيل والثابت في دعم الشعب

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أمس، عن ارتفاع حصيلة ضحايا عدوان الاحتلال الصهيوني المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية، إلى 6504 شهداء ونحو 19 ألف جريح. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، نقلا عن التقرير اليومي للوزارة، أن حصيلة الشهداء في قطاع غزة ارتفعت إلى 6400، و104 في الضفة الغربية، منذ بدء العدوان الصهيوني في 7 أكتوبر، فيما