أقدم الوفد البرلماني المشترك فيما بين غرفتي البرلمان الجزائري، يوم الاثنين، على مغادرة قاعة الاجتماع، خلال افتتاح أشغال الجمعية 147 للاتحاد البرلماني الدولي المنعقدة بلواندا في أنغولا، وذلك احتجاجا على تحيّز رئيس الاتحاد دوارتي باشيكو المفضوح في خطابه للاحتلال الصهيوني، وما يقترفه من جرائم بشعة في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة. وقد غادر الوفد البرلماني المشترك

تتواصل حملات التضامن والتعاطف من جانب لاعبي كرة القدم تجاه القضية الفلسطينية، وما يحدث في قطاع غزة من عنف وتقتيل في حق الأبرياء العزل، بما فيهم اللاعبون الجزائريون الذين أعلنوا صراحة نصرتهم لإخواننا الفلسطينيين ضد الكيان الصهيوني، وهو ما لم يلق إعجاب الكثير من الغربيين، وخاصة الفرنسيين الذين هاجموا كل من يبدي تضامنه مع فلسطين.

استلمت أمس “السلام اليوم” نسخة من الحوار الذي أجراه الجنرال دومينيك ديلاوارد، الرئيس السابق لمكتب الأحوال-الاستخبارات والحرب الإلكترونية في الجيش الفرنسي مع الإعلامي والكاتب “جيل مينيي”. ودار الحوار حول مستجدات الحرب في فلسطين وما يمكن أن نتوقعه في الساعات والأسابيع والأشهر القادمة. الحوار ذا أهمية لأنه يستند إلى خبرة رجل معتدل في انتقاده، مبصر لما

أكد صالح قوجيل – رئيس مجلس الأمة – أن القضية الفلسطينية بالنسبة للجزائر الرسمية والشعبية نافذة إلى سويداء القلب، وهي قضية مركزية لا تقبل المقايضة ولا التنازل، مبرزا أن توحيد الصف الفلسطيني لن يتأتى دون تغليب كافة الجهات في هذا البلد المحتل للمصلحة العليا. أوضح قوجيل – حسبما أورده بيان لمجلس الأمة تحصلت “السلام اليوم”