سجلت مديرية توزيع الكهرباء والغاز لجسر قسنطينة، 120 حالة اعتداء على شبكة الكهرباء و236 أخرى طالت شبكة الغاز منذ بداية السنة الجارية، بمجمل 356 اعتداء ترتبت عنه خسائر مادية قدرت بالملايين وحرمان أزيد من 70 ألف مواطن من الطاقة بسبب اهتراء الشبكات الطاقوية. وحسب بيان للمديرية التابعة لناحية الجزائر، تم تسجيل ارتفاع محسوس في الاعتداء
طرح، ساكنة بلدية، عين جاسر بولاية باتنة، جملة من الانشغالات، للمسؤول الأول عن الولاية الدكتور محمد بن مالك خلال زيارته الأخيرة لهم، بعدما أصبح السكوت عن هذه النقائص أمرا مستحيلا نظرا للضرورة الماسة لتوفر الخدمات في حياتهم اليومية والتي ترتبط أساسا بتوفر مقرات عمومية لخدمتهم في مجال تسديد فواتير الكهرباء والغاز وكذا مستحقات الإيجار، مع
حرصت مؤسسة توزيع الكهرباء والغاز بالبليدة على إتمام أشغال تجديد وإعادة تهيئة شبكة الغاز بما تضمه من قنوات وتوصيلات وصمامات والتي يتجاوز طولها 24 كيلومترا، وهذا بهدف ضمان نوعية واستمرارية التموين بهذه الطاقة لأكثر من 235 477 زبونا. أفاد بيان للمؤسسة، عن وضعها برنامجا يتضمن 32 عملية لتعزيز شبكة الغاز تحضيرا لفصل الشتاء المقبل، وذلك
بلغت مستحقات ديون شركة توزيع الكهرباء والغاز لولاية سعيدة، أزيد من 100 مليار سنتيم، منها 30 مليار سنتيم على عاتق الزبائن العاديين و20 مليار سنتيم ديون على عاتق البلديات الـ16 للولاية والباقي مستحقات ديون الإدارات والمؤسسات العمومية والخاصة. تؤكد مديرية توزيع الكهرباء والغاز، أن المبلغ الإجمالي للديون أثر سلبا على الديناميكية الداخلية لشركة سونلغاز وتحسين
يواجه، ساكنة منطقة حاسي تامهريت التابعة إداريا لبلدية عين جاسر بولاية باتنة، خطر الأعمدة الكهربائية التي تتوسط المنطقة الفلاحية التي باتت تشكل خطرا محدقا على حياتهم ناهيك عن الربط العشوائي لبعض المنازل بإعتبارهم منطقة محرومة من الطاقة. حيث طرح السكان خلال زيارة الوالي للمنطقة حرمانهم من الربط بالكهرباء بالرغم من وجود أربعة أعمدة كهربائية تمر فوق
تسببت عواصف مصحوبة برياح عاتية وأمطار غزيرة بولاية تيزي وزو، مؤخرا، في تعطيل الكهرباء على نطاق واسع، وذلك بعد أيام من الاستقرار النسبي في الحالة الجوية، حيث تأثرت الولاية بتقلبات جوية سريعة وعنيفة. أدت الاضطرابات الجوية إلى تعرض محطة دراع بن خدة ووادي عيسي اللتان تعدان حيويتين لتوزيع الكهرباء في المنطقة، لأضرار كبيرة جراء هذه