تمكن أفراد الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بتالخمت بولاية باتنة، من توقيف امرأة، وحجز مسدس ناري تقليدي الصنع. تمت العملية بتاريخ 18 أكتوبر الجاري أثناء قيام أفراد الفرقة بتنفيذ دورية عبر الإقليم، وبالضبط على مستوى الطريق البلدي بين مشتة بوخليجن ومشتة أعودي 02 ببلدية تالخمت، تزامنا مع وجود وليمة أفراح بنفس المشتة، ووضع نقطة مراقبة بنفس

تدعم قطاع البيئة بولاية باتنة، نهاية الأسبوع، دخول حيز الخدمة مشروع جديد يتمثل في إنجاز خندق جديد للردم يدعم الخندق القديم الذي تتوفر عليه مركز الردم التقني بعاصمة الولاية، خصص له مبلغ مالي فاق الـ15 مليار سنتيم، بطاقة استيعاب للنفايات تدوم 5 سنوات. جاء هذا المشروع التنموي الفريد من نوعه في الوقت الذي طالت فيه

كشف، مسؤول مكتب الإنتاج الفلاحي بمديرية الفلاحة بولاية باتنة، عن تسخير الإدارة كل إمكانياتها المادية والبشرية لإنجاح حملة الحرث والبذر للموسم الفلاحي 2023/2024 وهذا من خلال تسطير برنامج واسع لعملية زرع للحبوب بشتى أنواعها عبر مساحة تفوق 105 ألف هكتار عبر كامل تراب الولاية. وقد سخرت ذات الإدارة بالتعاون مع كل من مديرية الفلاحة وتعاونية الحبوب لإنجاح هته الحملة، أين

يعاني سكان بلدية سريانة بولاية باتنة، مشكلا حقيقيا يهدد حياتهم وحياة أولادهم منذ سنوات بالدرجة الأولى بسبب استعمالهم الطريق الولائي المؤدي للبلدية الذي أصبح نقطة سوداء بالمنطقة تحصد أرواح الضحايا. أصبح استعمال الطريق الولائي رقم 125 الرابط بين بلدية جرمة ومقر البلدية سريانة، كابوسا أمام مستعمليه نظرا لضيق الطريق وكذا غياب الممهلات به مع افتقاره

استرجعت السلطات الولائية بباتنة، في الفترة الأخيرة، أزيد من 2000 هكتار من العقار الفلاحي غير المستغل بكل من بلديات أمدوكال والجزار وجرمة بالولاية. أكد رئيس الجهاز التنفيذي المحلي محمد بن مالك، خلال تدخله ضمن أشغال الدورة العادية الثالثة للمجلس الشعبي الولائي، أن هذه المساحة المسترجعة تقع ببلديات أمدوكال والجزار وجرمة، اتخذت الإجراءات القانونية اللازمة بالنسبة

يعتبر طبق الزيراوي وكذا الرفيس، من الأطباق الشعبية التقليدية التي توارثتها العائلات الأوراسية عن أجدادها، ويشتهر بكثرة عند أهالي أعراش الواد الأبيض خاصة عرش أولاد داود الذي يطلق عليهم بالتوابة أو أولاد عبدي، والذي يكون حاضرا في كل المناسبات. حدثتنا السيدة مونية عراج، صاحبة محل لبيع الحلويات التقليدية أنهما من الأطباق الشعبية التقليدية التي حافظت

اشتهرت زراعة أشجار الزيتون، في السنوات الأخيرة بولاية باتنة، لتصبح من الولايات النموذجية في إنتاج هذه الشعبة مقارنة مع باقي الولايات، وهذا من خلال الأرقام التي تحققها من سنة إلى أخرى من ناحية التوسيع في المساحات المزروعة وكذا كمية الإنتاج المحققة. حسب مسؤول مكتب الإنتاج بمديرية الفلاحة بالولاية، أن المساحة المغروسة بأشجار الزيتون خلال الموسم الفلاحي

قامت عناصر أمن دائرة الجزار بباتنة، بتوقيف شخص يبلغ من العمر 33 سنة على متن مركبة سياحية قادمة من إحدى الولايات المجاورة، بحوزته 14500 كيس من مادة تبغ الترشق (الشمة) المقلدة كانت مموهة داخل علب كرتونية، وبعد استيفاء الإجراءات القانونية تم تقديمه أمام الجهات القضائية المختصة إقليميا. وفي إطار النشاط العملياتي للفرق الجمركية، وعلى إثر

تستعد مصالح مديرية الثقافة والفنون بولاية باتنة، إعادة بعث مشروعين هامين يتمثلان في ترميم مقر دار الثقافة محمد العيد آل خليفة وكذا الموقع الأثري تيمقاد، بتخصيص غلاف مالي أولي قدره 27 مليار سنتيم، لتجسيد مشروع الترميم وإعادة الاعتبار لهته الهياكل التاريخية الثقافية. كشف مدير الثقافة والفنون عبد الحق عامر برحو، أن هذه القيمة المالية التي خصصتها الوزارة

تتهافت العديد من الوكالات السياحية بعاصمة الأوراس باتنة، مع حلول موسم الخريف، لتقديم العروض السياحية للحمامات المعدنية المنتشرة عبر ولايات الوطن، وهذا من أجل حجز أماكن للراغبين في السياحة لما لها من أهمية من الناحية الصحية والترفيه. حيث انتشرت عروض لكثير من الوكالات السياحية والأسفار بالجزائر، من خلال تنظيم خرجات، تدرَج فيها الإقامة ببعض الفنادق