استيقظ، أمس، سكان حي سوناطراك بالعلمة في سطيف، على وقع جريمة قتل بشعة راح ضحيتها المراهق المسمى “ع. ل” البالغ 16 سنة من العمر، بعد تلقيه طعنة خنجر من طرف صديقه البالغ 17 سنة. وحسب المصادر التي أوردت الخبر، فإن الحادثة وقعت بمحاذاة الملعب الجواري لذات الحي والشجار وقع بين أربعة شبان -حسب نفس المصادر –

أقدم، أمس الأول، في حدود الساعة الثالثة مساءً شاب يبلغ حوالي 20 سنة من العمر والقاطن بحي 1014 مسكن بولاية سطيف، بإزهاق روح والده بطريقة بشعة عن طريق ذبحه بالسكين. وحسب المعلومات المتوفرة، فإن هذا الابن دخل في شجار عنيف مع والده من دون معرفة الأسباب الحقيقية التي كانت وراء الجريمة المأساوية، حيث قام الشاب بذبح والده مستعملا

عثرت مصالح الأمن، صبيحة أمس، على جثة شاب في العشرينيات من العمر، غارقا في دمائه بساقية على مقربة من الطريق العام بحدود إقليم الشبلي إلى الشمال الشرقي من البليدة. وكشفت المعلومات الأولية أن الضحية تعرض إلى طعنات بسلاح أبيض على مستوى القلب، وأن الجريمة يكون الفاعل ارتكبها مساء السبت. وحسب المعلومات الأولية، فإن الضحية ظل

نطقت محكمة الجنايات الاستئنافية لمجلس قضاء ورقلة في إطار جلستها المنعقدة أول أمس الأحد بحكمين قضائيين بالإعدام والمؤبد في حق متورطين اثنين في جناية قتل عمدي إضرارا بالضحية “ح. ب”. وتعود هذه القضية الجنائية، حسب وقائع الجلسة، إلى ماي 2021، حين حدث سوء تفاهم بين الضحية والمسمى “هـ. ح” على مقربة من أحد المقاهي بمدينة

قضت محكمة جنايات الاستئنافية بالبليدة، عقوبة المؤبد في حق المتهم “ش. ع” لقيامه بإزهاق روح جاره بطريقة بشعة دون أي أسباب تذكر، عن طريق الاعتداء عليه بواسطة “منجل” على مستوى حي بن عاشور بالبليدة. وقائع الجريمة الشنعاء وقبل الخوض في تفاصيلها، تقدم دفاع المتهم بتأجيل القضية وعرضه على خبير طبي لفحصه وإثبات أن المتهم مجنون،

فتحت أمس مصالح الدرك الوطني ببلدية بريش، بالتنسيق مع قيادة كتيبة الدرك الوطني بعين البيضاء في ولاية أم البواقي، تحقيقا أمنيا معمقا من أجل الكشف عن ملابسات جريمة قتل راح ضحيتها شخص مجهول الهوية يتراوح عمره بين 40 و50 سنة عثر عليه ميتا ومرميا بمفرغة عمومية تقع بمنطقة السوينية شرق بلدية بريش والبعيدة عنها بنحو