احتج تجار حي المحطة بمركز مدينة الميلية في جيجل، على إثر وضعية الأشغال على مستوى الطريق التي تربط حي الكافور وسط المدينة، وهو ما أثر على حجم الحركية بسبب تجنب أصحاب المركبات والراجلين استعمال الطريق بسبب الزحمة التي تسببت فيها الأشغال التي انطلقت شهر سبتمبر الماضي. وحسب المحتجون فإن توقف المشروع منذ فترة تسبب في

أسدى أحمد مقلاتي، والي ولاية جيجل، أوامر بإحصاء كافة السكنات عبر الأحياء الموصولة بالغاز حديثا لربطها هي الأخرى على غرار باقي السكنات، التي تم إحصاءها خلال إعداد البطاقة التقنية ودراسة المشروع، لتجنب أي نقص أو تذبذب في الغاز الطبيعي. ولم يستثن والي الولاية السكنات المهجورة من عملية الإحصاء، حيث كان قد أمر في عملية سابقة

حلت، أول أمس، بدائرة أولاد إبراهيم بولاية سعيدة، لجنة تفتيش من وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، للوقوف على وضعية المشاريع المنجزة التي تدخل في إطار برامج التحسين والاستدراك المعيشي لفائدة ساكنة مناطق الظل على مستوى دوائر بلديات ولاية سعيدة، بداية بدائرة أولاد إبراهيم التي تضم بلديات (عين السلطان وترسين وأولاد إبراهيم مقر الدائرة). وتأتي

أشرف رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، خلال زيارة العمل والتفقد التي قام بها أمس الأول إلى ولاية تندوف، على إطلاق مشاريع ذات بُعد استراتيجي لفائدة هذه الولاية الحدودية. وبالمناسبة، أشرف رئيس الجمهورية على وضع حجر الأساس لمشروع مصنع المعالجة الأولية لخام الحديد المستخرج من منجم غار جبيلات، تثمينا للمنجم الذي يعد من بين الأضخم في

أكد مدير التشغيل لولاية جيجل، عبد الجليل مراد، أن مصالحه تمكنت من خلق فائض في مناصب الشغل بصيغة عقود ما قبل التشغيل، وهذا من خلال عمل لجان محلية بالتنسيق مع الوزارة الوصية ووالي الولاية، وهو الفائض الذي سيمكن من تسوية وضعية المتعاقدين مع مختلف المؤسسات الإقتصادية الخاصة على المستوى المحلي. وحسب المتحدث، فإن لجان محلية

أطلقت مديرية المصالح الفلاحية في ولاية جيجل، حملات تحسيسية وسط الفلاحين تزامنا مع بداية موسم الزرع والبذر، تم تسخير فروع المديرية على مستوى البلديات والدوائر للقيام بعملية المرافقة التي تزامنت أيضا مع مرحلة بداية جني الزيتون. أشرف أعضاء الفرع الفلاحي بسيدي معروف على معاينة حقول الحمضيات ومناقشة مدى تطور الشعبة،كما قامت أيضا بزيارة عدد من

تجددت مخاطر الإنزلاقات الترابية والصخرية مع أول اضطراب جوي شهدته ولاية جيجل، على مستوى الطرقات الوطنية الثلاثة التي تربط الولاية بباقي مناطق الوطن، أين حذرت مصالح الدرك الوطني من تساقط للصخور تسبب في شل جزئي لحركة المرور على مستوى المدخل الغربي لبلدية زيامة منصورية بالطريق الوطني رقم 43 في مقطعه المؤدي للولايات الوسطى وكذا رقم

أفادت مصادر من بلدية جيجل، إن تعليمة وزارية من الداخلية، قد صدرت بخصوص تسيير قاعات السينما توصي بتحويل مهمة استغلالها وتسييرها لمصالح الثقافة وهذا بعد جدل دار في فترة سابقة حول تلاشي هذه القاعات التي كانت تستغل في العروض الفنية والسينمائية. حيث تم الشروع في تجهيز سينما القلاصي بجيجل وإعادة الاعتبار لها، فيما يرتقب أن

مكن 1730 تدخلا قامت به الفرق الميدانية للديوان الوطني للتطهير بولاية جيجل، من تنظيف 36516 مترا طوليا من قنوات الصرف الصحي وقنوات تصريف المياه و 2829 منفذ مياه و 5400 بالوعة عبر 22 بلدية ينتشر عبرها الديوان لتغطية 1287 كلم طولي. العمليات هذه تمت منذ بداية حملة الوقاية من خطر الفيضانات في الفاتح من شهر

قضت محكمة الجنايات بجيجل، حكما بـ 07 سنوات سجنا نافذا وغرامة مالية في حق المتهم الرئيسي الذي كان في حالة فرار “ب. م” لقيامه بتقليد ختم رسمي واستعماله في تزوير وثائق ومحررات رسمية وتكوين جمعية أشرار. تعود تفاصيل القضية إلى سنة 2017، حين قامت مصالح الدرك الوطني بفتح تحقيق عقب إخطارها من طرف رئيس مصلحة