أبرمت مديرية المصالح الفلاحية بولاية جيجل، اتفاقية ما بين المعهد الوطني الجزائري للبحث الزراعي اتفاقية شراكة مع الاتحاد الجهوي للتعاونيات الفلاحية للحبوب والبقول الجافة بالولاية. الاتفاقية هذه ستسمح للاتحاد بالتصرف في المخازن الأربعة المتواجدة على مستوى محطة الأبحاث الزراعية لمدة خمسة سنوات قابلة للتجديد، مع النظر في إمكانية استغلال مخابر المعهد لمعاينة جودة ونوعية الحبوب

أفادت مصادر من وكالة عدل بولاية جيجل، عن سعي الوكالة طي ملف عدل على مستوى الولاية لإنهاء الحصة البالغة 7461 وحدة سكنية في إطار برنامجي عدل 1 و2، للشروع في برنامج عدل 3 الذي أعلن عنه رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون واختيار الموقع. استفادت الولاية مبدئيا من حصة 3000 سكن بهذه الصيغة سيتم الشروع فيها

تضمن جدول أعمال اجتماع مديرية الموارد المائية بجيجل، وضعية مشروع ربط سد العقرم وتزويده بالماء الشروب انطلاقا من سد تابلوط الواقع ببلدية جيملة قصد القضاء على أزمة المياه بالبلديات الواقعة شرق ولاية جيجل من بينها الأمير عبد القادر والطاهير ووجانة وأجزاء من بلديتي الشقفة وجيجل بالإضافة لبلدية تاكسنة بعد سنوات وصل فيها منسوب المياه بالسد

شرع عدد من سكان حي المقاسب بولاية جيجل، في إعداد عريضة تتضمن مطلب استحداث خط للنقل الحضري يمر عبر حيهم إلى غاية المناطق المجاورة. اقترح الساكنة خط يربط محطة نقل المسافرين الشرقية مرورا بحيهم إلى غاية منطقة الحدادة مرورا بحي 40 هكتارا، ويجد السكان صعوبة في التنقل خاصة وأن الحي يعرف تزايدا في عدد السكان

وجد 40 خريجا من المعهد الشبه الطبي في ولاية جيجل، أنفسهم في حيرة منتقلين بين مختلف المصالح بحثا عن مناصب عمل رغم أن القوانين المعمول بها تضمن حق الطلبة في التوظيف المباشر بعد تخرجهم مباشرة. حسب شكوى تلقتها “السلام اليوم” أنهم منذ تخرجهم السنة الماضية من المعاهد الخاصة للشبه الطبي برتبة مساعدي التمريض، قاموا بعدة

شرعت مديرية النقل بولاية جيجل، التحضير لإعادة بعث نشاط النقل الحضري وشبه الحضري عبر سيارات الأجرة من خلال الشروع في عملية تكوين السائقين من مهني القطاع. استقبلت مصالح المديرية، أكثر من 120 شخصا كدفعة أولية للحصول على شهادة استغلال خطوط النقل الحضري وشبه الحضري داخل المدن وما بين البلديات، وهذا بعد سنوات من تجميد هذه

وصف سكان منطقتي خراشة وأفتيس ببلدية العوانة غرب ولاية جيجل، ظروف معيشتهم بالبدائية والقاهرة طالما أنهم لازالوا يعتمدون على طرق تقليدية في حياتهم اليومية، بسبب انعدام تام للتنمية مست مختلف المجالات من بينها التهيئة الحضرية والربط بالغاز والماء. يطالب هؤلاء السكان من السلطات المحلية وضع حد لمعاناتهم ولو تدريجيا، وهذا من خلال تسجيل برامج تنموية

كشف عدد من المنتسبين لغرفة الصناعة التقليدية بولاية جيجل، عن مشاكلهم التي أدت لتراجع نشاط الحرفيين لعدة عوامل، مطالبين بخلق آليات تضمن ديمومة هذه النشاطات التقليدية والتي تملك أبعادا سياحية وثقافية ووعاء يحافظ على تراث المنطقة كما يشغل حيزا هاما في قاطرة الإقتصاد الوطني. طالب المتحدثين خلال معرض للصناعات التقليدية بمناسبة زيارة وزير السياحة والصناعات

انطلقت بولاية جيجل، حملة تشجير كبرى شاركت فيها مختلف السلطات المحلية والعسكرية وفعاليات المجتمع المدني بالإضافة إلى مصالح الغابات التي أكدت في بيان لها أن الحملة هذه التي انطلقت بمناسبة اليوم الوطني للشجرة المصادف للخامس والعشرين من أكتوبر من كل عام تهدف بالدرجة الأولى لإعادة تأهيل المناطق المتضررة من الحرائق. حسب ذات المصالح، فإن العملية