استفادت ولاية جيجل، من برنامج استعجالي يتضمن فتح 224 كلم من المسالك الغابية لتسهيل مهام التنقل لإخماد الحرائق كما ستشكل حواجز من بين المقاطع الغابية للتحكم في سرعة انتشار النيران. وفي هذا الصدد، أكد والي الولاية أحمد مقلاتي، أن السلطات المركزية بصدد إعداد مراسيم وقوانين لحماية الغابات من الحرائق ومقترح تفعيل دور ساكنة المناطق الجبلية

أفاد إطار بمديرية التجهيزات العمومية بجيجل، أن مشروع مستشفى الجديد الجاري إنجازه بالكلم الثالث، توقف مجددا ببعض أجزائه بسبب اصطدامه بعائق الدراسات غير المكتملة. أوضح المصدر، أن الأشغال توقفت في أجزاء من المشروع بعد اكتشاف عيوب في الدراسة خاصة ببعض الأجزاء بالإضافة لغياب بعض المعطيات الجيوتقنية، وشرعت لجنة تقنية تضم ممثلين عن المصالح الجهوية للهيئة الوطنية للرقابة

كشف الأمين العام لولاية جيجل، عن مساعي للدفع بوتيرة الأشغال التي توقفت في السنوات السابقة على مستوى القطب الجامعي، بسبب عيوب في الدراسات خاصة من ناحية الدراسة الأولية المتعلقة بالتربة، وانسحاب شركة خاصة من المشروع. حسب المتحدث، فإن الجهود هذه تهدف لوضع القطب الجامعي بالعوانة حيز الخدمة ولو جزئيا بداية من الموسم المقبل، حيث أن

كشف والي ولاية جيجل، أن مدونة المشاريع التنموية بالولاية تشهد اكتظاظا كبيرا منها ما يتم تجسيده على الأرض الواقع ومنها من لا يزال حبرا على ورق، منذ أزيد من 15 سنة لأسباب غالبيتها تقنية سواء بسبب وضعية الأرضية غير المستقرة وأخرى تعود لأسباب بشرية منها غياب الجدية أو انعدام القدرات الكافية لدى المقاولات التي تشرف

شرعت مصالح السكن بولاية جيجل، في استدعاء المكتتبين بصيغة السكن الترقوي الحر من أجل الوصول إلى حلول تفعيل تعليمة وزارية تقضي بحل العقود التي تربط القطاع بالمرقيين العقاريين في حال لم تتجاوز نسبة الأشغال بورشاتهم الأربعين بالمئة، في الوقت الذي يواجه المرقين العقاريين إمكانية المتابعة القضائية من طرف المكتتبين الذين دفعوا أقساط إضافية قبل الوصول

كشفت مدونة المشاريع التابعة لقطاع الموارد المائية بولاية جيجل، عن وضعية تسعة مشاريع عالقة وتوقفت لفترات تراوحت بين شهر وخمسة أشهر بسبب ما وصفته مصالح القطاع لأسباب تقنية وإدارية فيما كانت اعتراضات المواطنين سببا في توقف بعضها. حيث أن الجهات الوصية أبدت اهتمامها وإسداء تعليمات بضرورة استباق الأشغال واتخاذ الإجراءات اللازمة لإزالة العراقيل المتوقعة، خاصة

شرعت مصالح الصحة بولاية جيجل، في تنفيذ البرنامج الجديد للقاحات المقدمة للرضع والأطفال بمختلف الأعمار ويتضمن البرنامج الجديد الذي يعد تحيينا للبرنامج السابق الذي تم تطبيقه منذ سنة 2016. ويتمثل البرنامج الجديد حسب رئيس مصلحة الوقاية والسكان بمديرية الصحة بالولاية بلال دعاس في تحيين للقاحات السابقة، حيث تم دمج عدة لقاحات في لقاح واحد، وحسب

إستبشر ساكنة ولاية جيجل، منذ الشهر الماضي، بعودة الأشغال إلى منفذ الطريق السيار الذي يربط ميناء جن – جن بالطريق السيار شرق – غرب، وتنصيب الورشات بعد عودة الشريك الإيطالي وباقي الشركات المناولة التي قامت بوضع العتاد والتجهيزات واستعادة اليد العاملة التي تم تسريحها سابقا. عرف المشروع عدة عراقيل منها المتعلقة بالتضاريس وعدم توافق الدراسات

جدّد ساكنة حي البرقوقة ببلدية الأمير عبد القادر بولاية جيجل، مطالبهم برفع الغبن عن الحي وإنهاء المعاناة المستمرة منذ عقود والتي تفاقمت بفعل بعض الممارسات التي يشهدها ما أدى إلى تدهور المسالك الرابطة بين التجمعات السكنية. يطالب السكان بإعادة الإعتبار للطرق الرئيسية والثانوية، كما أدرجوا ضمن المراسلة وضعية الحي الذي لازال يعيش ظروفا صعبة جدا بسبب

استقبلت مديرية الفلاحة بولاية جيجل، على مستوى الدوائر عملية دراسة ملفات ومعاينة الأوعية العقارية التي تقدم أصحابها قصد الحصول على المطابقة للاستغلال الفلاحي، حيث تم توجيه 736 ملفا للجان فرعية لمطابقة الأراضي التي ستقوم بدراسة الملفات المودعة مع القيام بمعاينات ميدانية على مستوى الأراضي المقترحة للاستثمار والاستصلاح، قبل أن يتم الفصل قبل نهاية الشهر الجاري.