خصصت إدارة مستشفى محمد الصديق بن يحي جيجل، خلال تظاهرة أكتوبر الوردي جناح خاص بحملة تحسيسية وأبواب مفتوحة لتحسيس النساء من سرطان الثدي، إلى جانب وضع تجهيزات ويد عاملة مكونة من أطباء مختصين وعامين وممرضين وقابلات لتولي مهمة التحسيس للوقاية من سرطان الثدي لأجل خفض معدل انتشاره في معظم الولايات. كشفت إحصائيات عن إمكانية علاج
نظم المكتب الولائي للمنظمة الوطنية للقابلات الجزائريات في الشلف، بالتنسيق مع مديرية الصحة والسكان ومديرية النشاط الاجتماعي والتضامن، حملة توعوية وتحسيسية حول سرطان الثدي وعنق الرحم، جابت العديد من البلديات، وفق البرنامج الذي تم إعداده لهذا الغرض. البداية كانت ببلدية مصدق، لتتواصل الرحلة إلى بلديات بريرة والحجاج وبني راشد، إلى جانب بعض الفضاءات المتواجدة بعاصمة
انطلقت بولاية قسنطينة على غرار باقي ولايات الوطن، نشاطات قافلة طبية تضامنية، من أجل الكشف المبكر عن سرطان الثدي، والتحسيس بمخاطره، بمبادرة من مؤسسة “ناس الخير”. في تصريح لرئيس الجمعية، لمين مسعي، أن تنظيم هذه المبادرة جاء من طرف لجنة الصحة بالمؤسسة، بالتنسيق مع المؤسسة العمومية للصحة الجوارية والمجلس الشعبي البلدي لعين عبيد، بمناسبة “أكتوبر
بادرت المؤسسة العمومية الاستشفائية الأم والطفل مريم بوعتورة بولاية باتنة، إلى تنظيم أبواب مفتوحة على مستوى المؤسسة لفائدة ساكنة الولاية من نساء أو رجال قصد التعريف والتحسيس بخطورة الإصابة بسرطان الثدي والأرقام المخيفة التي يسجلها من سنة إلى أخرى. واستنادا إلى المكلفة بالإعلام لدى المؤسسة فطيمة تليسي، أنه وعلى مدار شهر كامل سيكون الفضاء مفتوحا