محاكمة إسرائيل أمام العدل الدولية.. اتساع رقعة الحرب وتبلور خارطة جديدة لقد مر 100 يوم منذ 7 أكتوبر2023 و “طوفان الأقصى”، ولم يأت أي جديد يشير إلى نهاية حرب الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل ضد الفلسطينيين. ومع ذلك، في هذه الحالة، وبشكل استثنائي، لم تكن الإبادة الجماعية مرادفة للانتصار بل كانت عنوانا للانكسار. لقد ألقت

بينما يواصل الكيان الصهيوني، وجيش “تساهال”، المهمة الإجرامية القذرة في غزة، بشكل منهجي، من خلال تجويع السكان وتهجير ما يقرب من 1.2 مليون نسمة من مناطقهم وقتل كل من في طريقه، فإن المقاومة الفلسطينية تواصل صمودها والتصدي بشجاعة، مكبدة جيش الكيان الصهيوني خسائر فادحة يوميا. يقدم لنا رابح الزاوي، الأكاديمي والمحلل والسياسي المعروف، في هذه

دعا البرلمان العربي، أمس، المجتمع الدولي ومجلس الأمن والمنظمات الدولية والحقوقية وبريطانيا، إلى تحمّل مسؤولياتهم، بتطبيق قواعد القانون الدولي، وقرارات الشرعية الدولية والإنهاء الفوري للاحتلال وتوفير الحماية المدنية للشعب الفلسطيني الأعزل والضغط على الاحتلال من أجل وقف الحرب الشرسة في الأراضي الفلسطينية المحتلة. كما طالب البرلمان العربي، في بيان له بمناسبة الذكرى 106 لـ “وعد

دعا المجلس الإسلامي الأعلى إلى ضرورة استمرار الثورة حتى يتبيّن النصر، قائلا إنه من الإقدام بالتضحية يندلع نور فجر الحرية، ويتطهر الأقصى من رجس المُحتلين. وأضاف المجلس في البيان الذي أصدره حول التطورات في قطاع غزة، والعدوان الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني من قوات الاحتلال الصهيوني: “على الثورة أن تستمر ولا يصح أن يخبو أوراها،

حل وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، بنيويورك للمشاركة في جلسة رفيعة المستوى لمجلس الأمن. وأفاد بيان الخارجية، أمس، أن الجلسة ستعرف مناقشة التطورات الخطيرة التي تشهدها الأراضي الفلسطينية المحتلة، وبالخصوص قطاع غزة. وتلقى الوزير أحمد عطاف الدعوة للمشاركة في أشغال هذه الجلسة من قبل نظيره البرازيلي، ماورو فييرا، الذي تتولى بلاده الرئاسة