أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أمس، عن ارتفاع حصيلة ضحايا عدوان الاحتلال الصهيوني المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية، إلى 6504 شهداء ونحو 19 ألف جريح. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، نقلا عن التقرير اليومي للوزارة، أن حصيلة الشهداء في قطاع غزة ارتفعت إلى 6400، و104 في الضفة الغربية، منذ بدء العدوان الصهيوني في 7 أكتوبر، فيما

ندّد كل من الدكتور أحمد طالب الإبراهيمي، ورشيد بن يلس، بجرائم الإبادة الجماعية التي تقترفها الآلة الحربية للكيان الصهيوني في غزة بتواطؤ أمريكي غربي فاضح، وعبّرا عن أسفهما من الأنظمة العربية التي أدارت ظهرها للقضية الفلسطينية بتطبيعها مع الكيان الصهيوني. وجاء في تصريح مشترك للدكتور أحمد طالب الإبراهيمي ورشيد بن يلس: “نحن أنصار مكافحة الاستعمار

دعا وزير الخارجية والجالية الوطنية في الخارج، أحمد عطاف، من نيويورك، إلى الوقف الفوري للهجمات الصهيونية العشوائية على قطاع غزة، ورفع الحصار الجائر المفروض عليه. وقال عطاف في كلمته أمام مجلس الأمن لبحث الوضع في فلسطين: “إن هذه الجلسة تعقد في سياق استثنائي أدى إلى تشويه فاضح للحقائق والمعطيات الأساسية للقضية الفلسطينية، وهو ما لم

دعا المجلس الإسلامي الأعلى إلى ضرورة استمرار الثورة حتى يتبيّن النصر، قائلا إنه من الإقدام بالتضحية يندلع نور فجر الحرية، ويتطهر الأقصى من رجس المُحتلين. وأضاف المجلس في البيان الذي أصدره حول التطورات في قطاع غزة، والعدوان الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني من قوات الاحتلال الصهيوني: “على الثورة أن تستمر ولا يصح أن يخبو أوراها،

ناشد المتحدث باسم وزارة الداخلية في غزة، العالم بأسره، أن يتدخل لوقف العدوان وقتل المدنيين في القطاع، مضيفا أن هدف الاحتلال هو قتل أكبر عدد من المدنيين في القطاع، مشيرا إلى أن الاحتلال يركز على استهداف الأحياء السكنية في غزة. وأعلنت وزارة الصحة في غزة، أمس، أن إجمالي عدد الشهداء في القطاع، ارتفع إلى 5087

الحرب القذرة التي يقودها جيش الاحتلال على الشعب الفلسطيني، فتحت الباب أمام حملة من التضامن عبر كافة أنحاء العالم، فيما عبر العديد من نجوم الرياضة عن مواقفهم بصراحة وشجاعة فائقتين، إلا أنهم باتوا هدفا سهلا لآلة الدعاية الإعلامية الغربية التي ما زالت تطالب بمعاقبتهم. ما يحدث اليوم ليس جديدا قصة معاقبة الرياضيين الذين يعبرون عن

عبّر رئيس التحالف الوطني الجمهوري، بلقاسم ساحلي، أمس بعين فكرون (أم البواقي) عن إدانة حزبه السياسي وبشدة جرائم الكيان الصهيوني المتكررة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة والتي تعد، كما قال، “جرائم إبادة”. وأشاد ساحلي بالمناسبة خلال تنشيطه تجمعا شعبيا بدار الشباب “الشهيد مصطفى بن بولعيد” بمدينة عين فكرون بحضور مناضلي حزبه ومتعاطفين معه،

قررت الجزائر بأمر من رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، إرسال مساعدات إنسانية هامة واستعجالية إلى مطار العريش بجمهورية مصر العربية الشقيقة لإدخالها إلى قطاع غـزة عبر معبر رفح. وأفاد بيان الرئاسة، أن المساعدات تمثلت في مواد غذائية وطبية وألبسة وخيم، حيث ستدخل عن طريق جسر جوي مكوّن من العديد من الطائرات التابعة للقوات الجوية للجيش

اعترف جاكوب كوهين – يهودي مناهض للصهيونية وصاحب مواقف قوية، وصديق للجزائر وفلسطين منذ سنوات عديدة – أن العالم أمام صمت مطبق للمجموعة الدولية المتضامنة مع الكيان الصهيوني، حيث يرفع جاكوب كوهين صوته ويفك ليومية “السلام” أسرار ما يحدث في فلسطين، لا سيما أنه يعرف مؤلف كتاب “الاستحواذ على تينغير” بذكاء تحليلاته، وهو كاتب وروائي

يستعد الجزائريون، اليوم، لاكتساح الشوارع بمختلف ولايات الوطن، استجابة لنداء مؤسسات الدولة والمنظمات الجماهيرية بمختلف أشكالها السياسية والاجتماعية والنقابية والطلابية، تنديدا بالمجازر الوحشية التي يرتكبها المحتل الصهيوني في حق أبناء غزة الشهيدة، والتي كانت أبشعها قصف مستشفى المعمداني الذي خلّف أكثر من 500 شهيد أغلبهم أو جلهم أطفال ونساء ومصابين. فمباشرة بعد المجزرة الصهيونية مساء