أشارت وسيلة النقل الروسية، أنها قابلت لافروف في أعقاب مؤتمر صحفي عند اختتام قمة البريكس في جنوب إفريقيا، قال إن “أهم الاعتبارات لقبول انضمام الدولة المرشحة هي هيبتها الاقتصادية وثقلها السياسي وبالطبع مكانتها على الساحة الدولية”. ثم أوضح سيرجي لافروف أن “الباب لا تزال مفتوحة أمام أعضاء جدد في المرحلة القادمة” وأنه من بين الأفكار
أعلنت مجموعة البريكس (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا)، المجتمعة في قمتها في جوهانسبرغ، من 22 24 أوت عن توسيع تم وصفه بأنه “تاريخي” لكتلة الدول الناشئة مع دمج ستة أعضاء جدد في يناير 2024، بما في ذلك إيران. وعلى هذا تنضم الأرجنتين ومصر وإثيوبيا والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة أيضًا إلى المجموعة التي
مُني المغرب بفشل ذريع في محاولته الرامية إلى إلغاء مشاركة الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية في اجتماع “بريكس- إفريقيا” المقرر تنظيمه يوم 24 أوت الجاري في مدينة جوهانسبورغ بجنوب إفريقيا. وكان الجانب المغربي قد بذل جهودا لإقناع عدد من أعضاء المجموعة بمعارضة مشاركة الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية في هذا اللقاء (لا سيما الهند والبرازيل). مع ذلك،
من بين الأسباب التي أدت إلى تشكل كتلة “البريكس” وتنامي قوته في العالم رغبته في الخروج من دائرة الهيمنة الأمريكية أحادية القطب ودكتاتورية الدولار الأمريكي. وفعلا لقد أصبحت مجموعة “البريكس” حقيقة جيوسياسية واضحة المعالم بالنسبة لجزء من العالم. وتعد القمة السنوية أحد العناصر لهذه القوة لا سيما بعد إنشاء بنك التنمية الجديد (NBD). واليوم أيضا،
ستختتم قمة جوهانسبرغ لـ”بريكس” اليوم الخميس، لكن الخطوط الرئيسية بدأت تظهر بالفعل في نهاية اليوم الثاني من الأشغال. والظاهر من مجريات الأشغال أن أحد أكبر القرارات التي سيتم الإجماع عليه، هو عملة “البريكس”، وبالفعل، يخطط بنك تنمية البريكس الجديد لبدء الإقراض بالعملات المحلية. وقالت ديلما روسيف إن الخطة تهدف إلى تقليل الاعتماد على الدولار وتعزيز
في الفترة 2014-2015، أنشأت الدول الخمس بنكها الخاص: بنك التنمية الجديد، ومقره في شنغهاي، العاصمة الاقتصادية للصين. وتهدف الهيئة إلى “تعبئة الموارد لمشاريع البنية التحتية والتنمية المستدامة في الأسواق الناشئة والبلدان النامية”. وتترأس بنك البريكس منذ نهاية مارس 2023 رئيسة البرازيل السابقة ديلما روسيف. تعد الدول الخمس المؤسسة لمجموعة “البريكس” من بين الدول العشر الأكبر
عرف الجناح الجزائري في المعرض الاقتصادي الذي أقيم على هامش انعقاد القمة الـ 15 لمنتدى “البريكس” في العاصمة الجنوب إفريقية جوهانسبورغ، إقبالا كبيرا من طرف الدول المشاركة في المنتدى، للتعرف على مختلف المنتجات والخدمات المعروضة من قبل المؤسسات المشاركة في الجناح الجزائري وتشرف على الجناح الجزائري مؤسسة “تصدير” فرع الشركة الوطنية المعارض والتصدير “صافكس”، وهو
مثل أمس وزير المالية لعزيز فايد، رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون في قمة “البريكس” التي افتتحت في جوهانسبورغ بجنوب إفريقيا. وإذا كانت حظوظ الجزائر قائمة سياسيا في الانضمام للمجموعة الاقتصادية فإنها تتوقع تأنيا في دراسة الدول الجدية التي يمكن أن تكون مكملة لـ”البريكس”. وبين هذا وذاك فإن الجزائر ذهبت إلى إفريقيا الجنوبية وفي محفظتها ما تقوله